عجائب قصص الأنبياء رضي الله عنهم

موقع أيام نيوز

عجائب في قصص الأنبياء رضي الله عنهم قصة النبي نوح عليه السلام ..
عندما كانوا في الفلك .. وظلوا وقتآ طويلآ لم يجدوا أرضآ يلجأون إليها .. قام نوح عليه السلام وأرسل طير من الطيور ليبحث عن أرض يستقرون بها وظل ينتظره .. فحلق الطير وقتآ طويلآ إلى أن وجد أرضآ خضراء .. فطاب له العيش وأستقر فيها ولم يرجع إلى السفينة ..

فعلم نوح عليه السلام أنه لن يرجع .. فدعى عليه ..
فقام نوح عليه السلام وأرسل طير آخر .. فحلق حتى وجد أرضآ خضراء .. فحمل في فمه غصن شجرة من هذه الأرض .. وعاد إلى السفينة ..
وأخبر نوح عليه السلام بمكانها فنزلوها وأستقروا بها !
السؤال 
كم ظلت السفينة وسط الطوفان 
وماهو الطير الذي وجد الأرض وطابت له فأستقر فيها ولم يرجع 
وماهو الطير الذي وجد الأرض ولم يستقر فيها ورجع لنوح 
وماهو غصن الشجرة الذي كان يحمل في فمه 
الجواب 
ظلت السفينة وسط الطوفان 
ستة شهور !
الطير الذي أستقر ولم يرجع .. هو 
الغراب ...
ولهذا أصبح الغراب حذر ولايقترب من البشر !
الطير الذي لم يستقر ورجع .. هو 
الحمامة ...
وغصن الشجرة التي كانت تحمل في فمها .. هو 
غصن زيتون ...
ولهذا أصبحت الحمامة والزيتون ...
من قصص النمل مع النبى سليمان عليه السلام
ذكروا أن سليمان عليه السلام كان جالسا على شاطىء بحر فبصر بنملة تحمل
حبة قمح تذهب بها نحو البحر فجعل سليمان ينظر إليها حتى بلغت
الماء فإذا بضفدعة قد أخرجت رأسها من الماء ففتحت فاها فدخلت
النملة وغاصت الضفدعة فى البحر ساعات طويلة و سليمان يتفكر
فى ذلك متعجبا . ثم خرجت الضفدعة من الماء وفتحت فاها فخرجت
النملة ولم يكن معها الحبة فدعاها سليمان عليه السلام وسألها وشأنها
وأين كانت فقالت يا نبى الله إن فى قعر البحر الذى تراه صخرة
مجوفة وفى جوفها دودة عمياء وقد خلقها الله تعالى هنالك فلا
تقدر أن تخرج منها لطلب معاشها وقد وكلنى الله برزقها . فأنا
أحمل رزقها وسخر الله تعالى هذه الضفدعة لتحملنى فلا يضرنى
الماء فى فيها وتضع فاها على ثقب الصخرة وأدخلها ثم إذا أوصلت
رزقها إليها وخرجت من ثقب الصخرة إلى فيها فتخرجنى من البحر
فقال سليمان عليه السلام وهل سمعت لها من تسبيحة 
قالت نعم
تقول
يا من لا ينسانى فى جوف هذه اللجة برزقك
لا تنس عبادك المؤمنين برحمتك
منقول للفائده
في قصة النبي موسى عليه السلام ..
قال تعالى 
وماتلك بيمينك ياموسى قال هي عصاي اتوكؤا عليها وأهش بها على غنمي ولي فيها مآرب أخرى !
السؤال 
ماهي المآرب الأخرى 
الجواب 
... المآرب الأخرى ... هي 
١ كان يغرسها في الأرض فتزهر وتثمر وتظله من الحر والبرد .
٢ تحمله إذا تعب .
٣ تحرس له الغنم من السباع إذا نام .
في قصة النبي موسى عليه السلام ..
صنع السامري عجل من ذهب وجعله يخور خوار العجل الحقيقي ..
وأمر بني أسرائيل ان يعبدوه .
ملاحظة قيل أنه فتح فتحه من دبر العجل المصنوع إلى فمه ..
وإذا دخل الهواء عن طريقها تحدث صوت من خلال الفتحة يشبه صوت خوار العجل .. ويظن بني أسرائيل أنه يخور
.. وهذا خطأ ..
السؤال 
كيف أستطاع السامري أن يجعل العجل يخور 
الجواب 
كان السامري يمشي في الصحراء ورأى جبريل عليه السلام على حصان فأخذ السامري تراب من أثر الحصان ورش به العجل وأصبح يخور !
في قصة النبي لوط عليه السلام ..
عندما دعى قومه فلم يستجيبوا ..
أتى أمر الله سبحانه ..
فطلب من لوط ومن تبعه أن يخرجوا من ديار قومهم ليلآ .. ليعذبهم الله أشد العڈاب !
السؤال 
ماذا طلب
الله سبحانه من لوط ومن تبعه عندما أمرهم بالخروج ليلآ 
ولماذا 
وكيف عذبهم الله 
وأين مكانهم 
الجواب 
طلب الله من لوط ومن تبعه الخروج ليلآ من الديار وعدم النظر للخلف !
لأنه لو نظر لوط ومن تبعه إلى الخلف ورأوا بأعينهم كيف سيعذب الله قومهم .. لخروا صرعا من هول العڈاب ..حيث تغير لون الليل الأسود إلى ليل أحمر !
عذبهم الله 

تم نسخ الرابط