حب في السچن
كيفك انت نموذجًا للمجتمع ومهندسة موهوبة. يعرض تفاصيل عن حياتها العائلية، وعلاقتها المميزة بأصدقائها وزملائها في العمل. يسلطا الضوءعلى النزاهة والنزاهة الشخصية التي لا تشبه الشخص الذي اقترف الجر0يمة المروعة.
يُشيدالمحامي بجوانب الندم والانزعاج العميق الذي تعيشه نادين، ويشدد على أنها لم تكن عاكفة على
على التسبب في الحاد0ث. يعبر أيضًا عن عدم وجود سجل جن00ائي في سجل نادين، مما يدعم فكرة خفض العقو0بة. يناشدالقضاة أن يُخفف الحكم ويُعطى نادين فرصة لإعادة البناء وتغيير حياتها.
بعد سماع المرافعات،
يطلب من المته0مة ان تلقي كلمتها
تبدء نادين الكلام وتعلن عن ندمها للتسبب بحا0دث اودى بحياة انسان ومتعهدة بأنها ستتحمل المسؤولية الكاملة عن ما فعلت وان اي حكم قضائي يصدر بحقها سوف تحترمه وتنفذه وتختم كلمتها مع اشادتها بنزاهة وعدالة المحكمة
يسترسل القاضي في التفكير ويدرس جميع الأدلة والحجج المطروحة. يأخذفيالاعتبار التوضيحات المقدمة من الطرفين، بما في ذلك غياب سج0ل جنا0ئي لنادين وعدم وجود أحد يدعي عليها. يعلن القاضي قراره النهائي بعد وقت قصير من التفكير، بأن نادين ستكون مذ0نبة بته0مة القيادة المتهو0رة وتسبب الجسيم في الو0فاة، ولكنه يُخفف الحكم من خمس سنوات إلى سنتين بناءً على ظروف القضية
بينما يشعرنادين بالصد0مة والارتباك وخلط المشاعر بسبب الحكم، فإن هناك فجوة صغيرة من الأمل تتسرب في قلبها، حيث تعي أنها ستتلقى فرصة لبدء حياة جديدة بعد انتهاء فترة الس0جن.بعد خروج نادين من قاعة المحكمة مكب_لة اليدين متوجهة إلى الغرفة المخصصة لحجز الس0جناء الجدد قبل نقلهم إلى الس0جن، يصادف الحظ أن جوني ذا 38 سنة يكون في نفس الغرفة المخصصة للس0جناء الجدد ويربت على سريره منتظرا نقله للس0جن بعد الحكم عليه بالسج0ن ثلاث سنوات پتهمة الاحتيال
نادين (تدخل الغرفة وتنظر حولها بتوتر): "مرحبًا، أعتقد أنني أستدعيت هنا. أنا نادين."
جوني (يرفع رأسه وينظر إلى نادين بابتسامة خجولة): "مرحبًا نادين، أنا جوني. منذ متى وأنت هنا؟"
نادين (تقترب من جوني وتجلس بجواره): "للأسف، تم نقلي إلى هنا مؤخرًا. أنا لست ذات مزاج جيد."