٩ خطوات لتحمي نفسك من الفوضى الذهنية
المحتويات
بين النتائج وتوقعها من أجل الوصول إلى حلول متساوقة. الخارطة الذهنية أو التخطيط الذهني هي أحد الاتجاهات الحديثة التي تعتمد على الارتباطات المنطقية والخيال في آن واحد لرسم نظرة عامة لأجزاء المعلومات التي يكتسبها الفرد والتي قد تبدو متفرقة لأول وهلة كل ذلك من أجل الوصول إلى صورة أفضل في المستقبل وتوضيح طرق رسم هذه الصورة وحلول التغلب على ما يستجد من معوقات في سبيل إنجازها وتنظيم الأمور.
هنا نرسم أهم تسع خطوات لتخطيط خارطة الذهن كما يلي
إن ما يقارب 65 من جموع سكان العالم يتعلمون عبر الأنماط البصرية Visual Learners مما يعني أن التخطيط الذهني كأحد أدوات التعلم المرئي نموذجا مثاليا لأغلبية سكان العالم الذين يفضلون رؤية الأشياء تتشكل أمام أعينهم بما في ذلك الأفكار والخواطر. كما أن التخطيط الذهني أداة مرنة لتجميع شتات الأفكار والخواطر لإيجاد روابط لم تكن متاحة من قبل. علاوة على ذلك استخدام التخطيط الذهني كجزء من البرنامج الشخصي من أجل تحسين القدرة على الإبداع وتحقيق الأهداف المنشودة أو فرز الأحاسيس والمشكلات مما يساعد الإنسان على سبر أعماق قدراته العقلية واستكشاف أبعاد ورؤى جديدة لم تتضح من قبل ويتم ذلك من خلال الكتابة والقراءة والتفكير منفردا. كما أن التخطيط الذهني عملية مبهرة بخاصة إذا لم يكن للإنسان رؤية محددة للهدف الذي يسعى إليه أو معايير المشكلة التي يواجهها أو نقطة بداية الحل لها. باختصار خارطة الذهن بمقدورها أن تجعل كل هذه الأمور واضحة أمامك حيث أنها
خارطة الذهن عبارة عن مراحل تدفق المعلومات والارتباطات بين جزئياتها هي مرحلة ما قبل التفكير والتي تنمو وتتطور في نمط تلقائي غير منظم لكنه مثمر ومفيد بقدر كبير جدا.
2 استخدم أحد برامج التخطيط الذهني
3 ابدأ في نقطة ما على الورق أو الشاشة بكتابة اسمك أو أي شيء آخر من الطبيعي أن تكون البداية في المنتصف لكن بصورة تلقائية
ابدأ بأي شيء يمثلك ولتكن صورة مثلا
متابعة القراءة