طريقة الحفظ السريعة
المحتويات
يعانون من ضعف الذاكرة وعدم القدرة على الحفظ السريع لعدة أسباب منها ما هو يكون عضويا أو وراثيا وربما في بعض الأحيان نفسيا الأمر الذي يؤثر سلبا في تطور حياتهم العلمية وتحصيلهم الدراسي ولتجنب ذلك لا بد من اتباع بعض الطرق والنصائح التي تزيد سرعة وفعالية الحفظ لا سيما في فترة الامتحانات التي تعرف أنها أصعب الفترات وأكثرها مللا بالنسبة للطلاب.
أداء بعض تمارين التنفس العميق قبل البدء بالدراسة إذ لها دور مهم في تهدئة أعضاء وعضلات الجسم واسترخائها وبالتالي تنشيط خلايا المخ والدماغ واستعدادها لتخزين المعلومات ومن المهم أن يكون التنفس بهدوء بحيث يخرج الزفير في فترة زمنية أطول من التي يحتاجها الشهيق حتى يدخل. الحرص على ألا تزيد الفترة المخصصة للدراسة والحفظ عن أربعين دقيقة متواصلة فيجب أخذ فترات استراحة قصيرة لا تقل عن عشر دقائق والعودة للدراسة بنشاط وحيوية. تخصيص فترة قبل النوم لمراجعة ما تم دراسته خلال ساعات النهار وذلك لأن الدراسة والحفظ في هذه الفترة أكثر فعالية وسهولة. توزيع المواد على أيام الأسبوع وتحديد الوقت اللازم لكل منها بحيث تأخذ المواد التي تحتاج لمجهود أكبر في الحفظ فترة زمنية أطول من التي تتسم بالسهولة والليونة. استخدام الحواس أثناء الدراسة والحفظ فذلك يساعد الذاكرة على تخزين المعلومات التي تستقبلها بشكل أفضل وأكثر فعالية فعند مشاهدة المعلومة وكتابتها يتم تثبيتها بنسبة لا تزيد عن عشرين بالمئة بينما عند مشاهدة المعلومة ذاتها وقراءتها بصوت مرتفع وتكرارها عدة مرات ثم كتابتها بخط اليد ستزداد نسبة تذكرها حتى تصل إلى سبعين بالمئة. نصائح مهمة اليك مجموعة من النصائح المهمة للحفظ السريع
طرق للحفظ وعدم النسيان يوجد العديد من الطرق للحفظ وعدم النسيان ومنها ما يأتي
متابعة القراءة