بتوازن ما يمكن أن اقدم فيه الكثير وأنجح بل وأبدع لاحقا بالحياة العملية.
فهم وإدارة التنوع في فضاء الجامعة تنوع بشړي جديد. لا يمكن أن تجد مثله في حدود البلد المدينة أو القرية أو المخيم... ومن هنا وجب أن أفهم معنى التواصل والاتصال وبناء العلاقات بمنطق حسن الاستماع والنظر والتدبر والفرز أسمع أشك أفكر أسأل أتدبر أقرأ كثيرا بشكل أفقي أفتح نافذة في عقلي للفهم وللتغيير لا أتساوق مع الداهم أو المتسلط على عقلي....
كما يمكنكم الاستعلام عن نتيجة الثانوية من خلال الرابط المرفق :
https://moe.gov.eg
الصديق بناء العلاقات والصداقات مهم في الجامعة. الصديق يصدق ويدعم ويقوي ويريح ويفي ومن لم تجده يحقق لك ذلك فليس بصديق وإنما قد يكون مستفيد منك لذا أحسن الانتقاء.
النظر في الأفكار في الجامعة قد تنفتح على مساحة واسعة من الأفكار السياسية أو المجتمعية المختلفة فأنظر لطبيعة الأفكار لوحدها مجردة ولا تردها بالضرورة لسلوك البعض المسيء وارتبط بالقدوة إن وجد فكرا ومسلكا وممارسة وصدقا واعلم أن قوة الأفكار ونقائها وتلبيتها للحاجة لا يعني أن حامليها كلهم كما يظهرون أبدا ففيهم الجيد وفيهم المتلون وفيهم الانتهازي وفيهم الكذاب الذي يستغلك
لا لاستغلال الدين الذين يحاولون الوصول اليك من زاوية استغلالهم للدين على فرضية كامنة بنفوسهم أنهم الأفهم وأنك قليل الايمان! أو قليل التدين فيخلطون خطهم السياسي بمقومات الدين الحنيف يجب ألا يفلحوا مع العقل المتدبر. ويجب ألا يسمح لهم العقل المستنير بأن يعكسوا العبادات أو المظاهر على الرأي السياسي. فالعبادات والمعتقدات ثابتة وهي علاقة ثنائية بينك وبين الله سبحانه وتعالى. أما الرأي السياسي فهو متغيرومتعدد ويخطيء ويصيب لا قداسة فيه لأنه حسب مصلحة الناس المتغيرة أبدا.