"تبوك تستعد لاستقبال كأس الأولمبية السعودية للهجن 2024: سباقات مٹيرة وموروث ثقافي عريق"

سباق الهجن
سباق الهجن

غدًا.. انطلاق "كأس الأولمبية السعودية للهجن 4" على ميدان تبوك للهجن 

🔻 تستعد مدينة تبوك لاستقبال حدث رياضي بارز، حيث تنطلق غدًا منافسات كأس الأولمبية السعودية للهجن في نسختها الرابعة، التي ينظمها الاتحاد السعودي للهجن. ▪️ستستمر الفعاليات من 1 حتى 5 نوفمبر، حيث يشارك فيها عدد كبير من الهجن في ميدان تبوك للهجن.

▪️تشمل المنافسات 118 شوطًا مقسمة على خمسة أيام، حيث تتنافس فئات الهجن المعتمدة: 

▪️ حقايق، 

▪️لقايا، 

▪️جذاع، 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

▪️ثنايا، 

▪️حيل، 

▪️وزمول، 

على مسافة إجمالية تصل إلى 516 كيلومترًا. 

🔻كما يتنافس المشاركون على 20 شوطًا لكؤوس وجوائز مالية تتجاوز قيمتها 10 ملايين ريال سعودي، ضمن برنامج الاتحاد للموسم الرياضي 2024/2025.

🔻سيشهد اليوم الأول إقامة 36 شوطًا مخصصًا لفئة "الحقايق"، يليه 30 شوطًا في اليوم الثاني لفئة "اللقايا". أما اليوم الثالث فسيخصص لـ24 شوطًا لفئة "الجذاع"، بينما سيقام في اليوم الرابع 14 شوطًا لفئة "الثنايا". وفي اليوم الأخير، سيتم تنظيم 14 شوطًا لفئتي "الحيل" و"الزمول"، بالإضافة إلى سباق مخصص للهجانة.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

▪️أنهى الاتحاد السعودي للهجن جميع التحضيرات اللازمة في ميدان تبوك، حيث يسعى الاتحاد، برئاسة صاحب السمو الأمير فهد بن جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، إلى تعزيز سباقات الهجن في مختلف مناطق المملكة. يهدف هذا الجهد إلى الحفاظ على هذا الموروث الحضاري الكبير والارتقاء بهذه الرياضة لمعايير عالمية تتماشى مع رؤية "السعودية 2030". ▪️كما يعمل الاتحاد على تحسين إدارة سباقات الهجن وتقديم خدمات متميزة للميادين والملاك، وتوفير بيئة مثالية لممارسة هذه الرياضة الأصيلة.

▪️تتزامن هذه البطولة مع إعلان عام 2024 "عام الإبل"، مما يعكس القيمة الثقافية الكبيرة التي تمثلها الإبل في حياة أبناء الجزيرة العربية.

▪️ تهدف هذه الفعالية إلى تعزيز مكانة الإبل محليًا ودوليًا، باعتبارها جزءًا أساسيًا من التراث الثقافي والحضاري.

▪️في الختام،يمثل كأس الأولمبية السعودية للهجن فرصة رائعة للاحتفاء بالموروث الثقافي وتعزيز روح المنافسة بين الملاك. إن هذا الحدث ليس مجرد سباق، بل هو تجسيد للهوية الثقافية والتاريخية للمملكة، ويعكس التزامها بالحفاظ على التراث وتعزيزه في المستقبل.

تم نسخ الرابط