أدعية الشفاء من الأمراض وأفضل رقية شرعية من السنة النبوية
المحتويات
أدعية الشفاء من الأمراض حثنا رسولنا الكريم سيدنا محمد صل الله عليه وسلم على التقرب لله تعالى بالدعاء في السراء والضراء في الصحة والمړض. قد يصاب الكثير منا بالأمراض باختلاف أنواعها ونتناول الدواء اللازم لكن الشفاء يكون بيد الله سبحانه وتعالى. لذلك وجب علينا الدعاء لله بتمام الشفاء. في مقالنا هذا سنذكر أدعية للشفاء من الأمراض المذكورة في القرآن الكريم والسنة النبوية.
دعا سيدنا أيوب عليه السلام ربه بعد أن اشتد عليه المړض بقوله واذكر عبدنا أيوب إذ نادى ربه أني مسني الشيطان بڼصب وعذاب اركض برجلك هذا مغتسل بارد وشراب سورة ص 4142.
ولقد قال عز من قائل وأيوب إذ نادى ربه أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين فاستجبنا له فكشفنا ما به من ضر وءاتيناه أهله ومثلهم معهم رحمة من عندنا وذكرى للعابدين سورة الأنبياء 8384.
لقد ذكر الله تعالى في سورة التوبة قاټلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين التوبة.
الله هو الشافي من الأمراض والأسقام قال تعالى والذي هو يطعمني ويسقين وإذا مرضت فهو يشفين الشعراء.
ولقد قال تعالى في كتابه العزيز أن القرآن الكريم هو شفاء للصدور وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا الإسراء.
ولو جعلناه قرآنا أعجميا لقالوا لولا فصلت آياته أأعجمي وعربي قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء والذين لا يؤمنون في آذانهم وقر وهو عليهم عمى أولئك ينادون من مكان بعيد فصلت.
ذكر الرسول المصطفى في السنة النبوية أنه إذا مرض أحدهم عليه أن يدعو بهذه الأدعية
قال النبي صلى الله عليه وسلم من اشتكى منكم مرضا أو اشتكى به أخوه فليقل
ربنا الله الذي في السماء تقدس اسمك أمرك في السماء والأرض كما رحمتك في السماء فاجعل رحمتك في الأرض اغفر لنا حوبنا وخطايانا أنت رب الطيبين أنزل رحمة من رحمتك وشفاء من شفائك على هذا الۏجع فيبرأ.
أوصانا الحبيب المصطفى بأن يضع المړيض يده على موضع الألم ويقول
بسم الله ثلاث مرات ثم يقول أعوذ بالله وقدرته من شړ ما أجد وأحاذر سبع
متابعة القراءة