لماذا قد تشعر بأنك قليل الإنتاجية وكيف تتغلب على الأمر؟
المحتويات
المهام الأساسية والمهمة إلى ضياع الوقت والجهد بدون إنجاز أي شيء يذكر.
6 نقص الطاقة
عند تنفيذ أي مهمة من المؤكد أنه يجب توافر كل من الوقت والطاقة اللازمين لإنجازها بسهولة. لذلك إذا كنت مرهقا أثناء العمل فلن تتمكن من الأداء بأقصى إمكانياتك وسوف ينتهي بك الأمر إلى الشعور بالإحباط أثناء محاولة تعويض الوقت فيما بعد. وعلى النقيض إذا كنت نشطا ومتنبها فستتمكن من العمل بكفاءة وفعالية أكبر.
7 فقدان الحافز
من الأكيد أنه من الصعب أن تظل ملتزما بمهامك عندما تفتقر إلى الحافز الداخلي أو الخارجي. بصرف النظر عن العوامل الداخلية مثل وضوح الهدف ومستوى الطاقة يمكن أن يكون للعوامل الخارجية تأثير كبير على أدائك. تشمل هذه العوامل الخارجية ما يلي
التعويض غير الكافي أو غير العادل التعويض هو مكافأة خارجية تحصل عليها نتيجة لعملك وعندما لا تحصل على التعويض الذي تستحقه نتيجة لمجهوداتك فقد يقلل ذلك من دافعك للأداء الجيد.
ماذا تفعل عندما تشعر بأنك غير منتج
من المؤكد أن الشعور بعدم الإنتاجية هو أمر محبط وخصوصا إذا كان لديك الكثير من الأهداف التي ترغب في تحقيقها. ولكن لحسن الحظ فهنالك خطوات عملية يمكنك اتباعها لاستعادة إحساسك بالإنتاجية والعودة إلى المسار الصحيح. فيما يلي 7 إستراتيجيات لمساعدتك على التحرر من قيد عدم الإنتاجية
من الضروري أن تقضي بعض الوقت في التفكير في هدفك أو ما تريد تحقيقه فكما ذكرنا يمكن أن يكون لقلة الوضوح تأثير سلبي على دافعك وإنتاجيتك. ضع في اعتبارك الأشياء المهمة بالنسبة لك والتي ترضي طموحاتك. بعد ذلك حدد هدفا واضحا وقابل للقياس يتماشى مع قيمك وتطلعاتك.
فكر في أهدافك طويلة المدى هل تريد الترقي الوظيفي أم تريد الاستقلال وإنشاء العمل الخاص بك بعد الحصول على الخبرة اللازمة من وظيفتك سيوفر لك توضيح هدفك النهائي التوجيه الذي تحتاجه مما سيسمح لك بالبقاء متحمسا أثناء العمل على تحقيقه.
إذا كان الوصول إلى أهداف طويلة المدى أمرا صعبا بالنسبة لك في الوقت الحالي فحاول تحديد هدف يومي أو هدف أسبوعي حيث يمكن أن تحفزك هذه الأهداف
متابعة القراءة