التهاب العصب الخامس: الأعراض والتشخيص والخيارات
يصفها الأطباء كمضادات للاختلاج، وتشمل المواد التالية:
- حمض الفالبرويك.
- توبيراميت.
- الفينيتوين.
- جابابنتين.
يمكن لمضادات الاختلاج أن تشمل بعض الآثار الجانبية، بما في ذلك:
- غثيان ودوخة.
- النعاس.
- أفكار اڼتحارية.
2. الجراحة
يصبح التهاب العصب الخامس مقاومًا لأدوية مع مرور الوقت، كما قد يجد البعض صعوبة في تحمل الأدوية بسبب آثارها الجانبية. في هذه الحالات، قد تصبح الجراحة الخيار الأنجع. هناك عدة أنواع من الجراحة تشمل:
- بضع الجذور
عملية بضع الجذور تشمل إتلاف الأعصاب لمنع إشارات الألم، وذلك من خلال:
الترددات الراديوية لمعالجة الام: تتضمن استخدام الحرارة لټدمير جزء العصب المسبب للألم.
ضغط البالون: جراحة يقوم فيها الطبيب بتمرير إبرة عبر الخد إلى العصب، ثم يضع بالونًا من خلال قسطرة وينفخه حيث تسبب الألياف العصبية الألم. والغرض هو ضغط البالون على العصب وإصابة الألياف التي تسبب الألم.
- حقن الجلسرين
يقوم الطبيب بحقن الجلسرين في منطقة تفرع العصب من أجل إتلاف العصب بشكل انتقائي.
الجراحة الإشعاعية التجسيمية: يقوم الجراح من خلال الجراحة الإشعاعية التجسيمية، باستخدام سکين جاما لتوصيل جرعة من الإشعاع إلى جذر العصب، ثم قطع انتقال الألم من العصب إلى الدماغ.
- تخفيف ضغط الأوعية الدموية الدقيقة
جراحة تهدف إلى إيجاد وعاء دموي يمكن أن يضغط على العصب. وهي أكثر أنواع الجراحة توغلاً لألم، كما تحمل احتمالا ضئيلًا من خطړ حدوث: خدر الوجه، السكتة الدماغية، أو انخفاض السمع.
- استئصال العصب
يتم قطع جزء من العصب لمنع الألم، حيث يقوم الأطباء بذلك إذا لم يتمكنوا من العثور على وعاء دموي يضغط على العصب خلال تخفيف ضغط الأوعية الدموية الدقيقة.
اسئلة شائعة قد تهمك
هل الحالة النفسية تؤثر على العصب الخامس؟
نعم، يمكن للتوتر أن يؤدي إلى تفاقم ألم العصب الخامس، وعلى الرغم من أن كيفية حدوث ذلك غير مفهومة، إلا أنه يتم إرجاع ذلك إلى العلاقة بين التوتر والألم.
هل التهاب العصب الخامس خطېر؟
ألم التهاب العصب الخامس شديد بشكل غير عادي، وبالرغم من أن الحالة ليست مھددة للحياة، إلا أن الألم قد يكون منهكا.