رواية ملاكي الجزء الثاني 2 كامل بقلم رنا شريف
المحتويات
فهد: سلام
آدم: وبعدين
مالك: كلم سيف وخليه ياخد باله كويس
فهد: لأ أنا هروح أنا
مالك: مينفعش، ممكن يعرف انك عارف، خلى سيف يسيبه معاها يتكلموا بس يراقبهم من بعيد
آدم: بتفكر فى ايه، هو انت شاكك في ملاك ؟
مالك: مش عارف، بس عشان لو حصل حاجه يكون موجود
فهد كلم سيف
فى باريس
سعيد بيتكلم فى الفون
سعيد بزهق: يعنى عايزة ايه دلوقتي ؟
امينه بعصبيه: عايزة اقابل الباشا الكبير
سعيد بسخريه: وانتى تعرفي هو مين ؟
امينه: لأ، بس خلينا نعرفه، انا زهقت، اسمع أنا عايزة نصيبى من العملية الاخيره دى
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
امينه بتحذير: اسمع، فهمه انه لو مبعتليش نصيبى، هبلغ عنكم كلكم
سعيد: وده تهديد ؟
امينه: سميه زى ما تسميه، سلام
سعيد بعد ما قفل سمع الباب بيخبط وكان أحمد
سعيد بلهفه: ها عملت ايه ؟
احمد: ملوش أى أثر
سعيد بغضب: يعنى ايه، انا قولت يكون عندى
أحمد: متقلقش يا باشا، هدور تانى
سعيد: غور من وشى
أحمد مشى وسعيد طلب واحد من الحرس وجه
سعيد: اطلع ورا احمد، شوف هيروح فين وهيقابل مين وتعالى عرفنى
الحارس: أوامرك يا باشا
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ملاك وسيف كانوا قدام العنايه وكان فى ممرضه عند سلمى وسالت قاسم رايح ناحيتهم وأجريت عليه حضنته
قاسم: عامله ايه يا حبيبتي ؟
ملاك: الحمد لله يا بابا
قاسم: مالك انتى معيطه ليه ؟
ملاك بصت ل سيف ورجعت بصت ل ابوها
ملاك: ولا حاجه يا بابا انت بس كنت واحشنى ومش بتسأل
قاسم: غصب عنى يا حبيبتي اتلهيت فى الشغل
الممرضه طلعت
سيف: طمنينا هي كويسه؟
الممرضه: فى تحسن وإن شاء الله هتفوق ع الصبح وننقلها اوضه عاديه
سيف: متشكر أوى
الممرضه مشيت وسيف بص ل قاسم بغل و
سيف: ملاك ادخلى الاوضه دى وانا هنزل تحت اشوف الحسابات واجى
ملاك: تمام
متابعة القراءة