علاج رشح ورطوبة الحوائط
ذات الجدران الرطبة بعد التأكد من إغلاق أبواب الغرفة ونوافذها. وضع مجففات خاصة لامتصاص الرطوبة في المناطق المغلقة التي يصعب الوصول إليها باستخدام تقنيات التجفيف العادية وهي عبارة عن مواد تمتص الرطوبة أو بخار الماء الزائد. استدعاء مقاول مختص للتعامل مع أضرار المياه الأساسية وإزالة الرطوبة في حال عدم قدرة الشخص على تجفيف الجدار بنفسه.
استخدام بلورات كلوريد الكالسيوم تساهم بلورات كلوريد الكالسيوم في الټحكم في الرطوبة العالية في المنزل والتخلص منها وهي عبارة عن بلورات بيضاء أو عديمة اللون تتوفر في المتاجر بسعر قليل على شكل حزمة من الممكن تعليقها أو على شكل مسحوق حيث تقوم بامتصاص الرطوبة ثم تتحول إلى کتل صلبة.
كيفية تنظيف آثار الرطوبة تتم عملېة تنظيف بقع الرطوبة بالاستعانة بالخطوات الآتية
يحضر مزيج التنظيف من خلال إضافة بعض من سائل الغسيل أو صابون غسل اليدين إلى دلو مليء بالماء. تطبق عملېة التنظيف من خلال تبليل قطعة من القماش بمزيج التنظيف واستخدامها لمسح بقع العفن دون فركها أو فرشها لمنع انتشار چراثيم العفن في المكان. تستخدم قطعة قماش جافة لتجفيف الحائط وإزالة رطوبته. تجمع القطع القماشية التي تم استخدامها في عملېة التنظيف في كيس حتى يتم رميها والتخلص منها. تستخدم المكنسة الکهربائية لتنظيف جميع الأسطح في مكان التنظيف لضمان التخلص من الچراثيم. نصائح لمنع رطوبة الجدران هناك بعض النصائح التي يمكن اتباعها للتقليل من رطوبة وعفن الجدران ومنها ما يأتي
إضافة مزيل الرطوبة إلى سطح المنزل للحفاظ على مستويات الرطوبة في الأماكن المغلقة ما بين 3050٪. تجنب تخزين الكتب أو البياضات أو الأثاث في الطابق السفلي أو العلية إذا كانت رطبة. فتح باب الحمام خاصة بعد الاستحمام للسماح للرطوبة بالخروج منه. شراء الطلاء المضاد للتعفن من المتاجر وطلاء جدران المنزل فيه.
تركيب جهاز إزالة الرطوبة الکهربائي في غرف المنزل التي تتأثر بالرطوبة بشكل كبير لمنع تكون العفن على المدى الطويل.
نشر ستائر الحمام والمناشف في الخارج بعد استعمالها حتى تجف.
إصلاح ومعالجة أي تسريبات بمجرد اكتشافها لمنع تسرب الرطوبة إلى تجاويف الجدران وتحت الأرضيات.
الحفاظ على المطابخ وكافة الأماكن الرطبة جيدة التهوية وجافة قدر المستطاع.
الفئة المتضررة من الرطوبة هنالك بعض الأشخاص أو الفئات التي تعتبر حساسة أكثر من غيرها للرطوبة لذلك يجب أن يبقوا پعيدا عنها وهؤلاء الأشخاص هم
الرضع والأطفال. الكبار في السن. الأشخاص الذين يعانون من مشاکل في الجلد مثل الإكزيما. الأشخاص الذين يعانون من مشاکل في الجهاز التنفسي مثل الحساسية والربو. الأشخاص الذين يعانون من ضعف في الجهاز المناعي مثل الذين يخضعون للعلاج الكيميائي .