لمضاعفة السعادة 10 مرات .. عادات يومية قد تعزز شعورك بالسعادة
المحتويات
يمكن أن يساعده على الشعور بالسعادة.
3. تفضيل الخبرات على المال
وفقا لدراسة نشرت في دورية Consumer Psychology إن الأشياء التي تمنح الشخص السعادة الدائمة هي تجارب مثل السفر والأنشطة الخارجية والمهارات الجديدة وزيارة المتاحف أكثر من تكديس الأموال.
4. التخلي عن منصات التواصل
5. تذكر اللحظات الجيدة
وجدت دراسة من جامعة ليفربول أن إحدى الطرق لبناء القوة الداخلية دون السعي إلى التحقق من الصحة الخارجية هي تعزيز الأفكار والمشاعر الإيجابية وأن إحدى الطرق لتحسين التفكير الإيجابي هي تذكر الأوقات السعيدة والمبهجة.
1 النفس العميق
التنفس السريع غير العميق هو حال شائع بين من يعانون من مشاعر القلق والتي تؤدي إلى حدوث تسارع في دقات القلب أو الشعور بالدوار أو حتى التعرض لنوبة هلع.
يمكن أن تساعد تمارين التنفس العميق وهي التي تتم عن طريق تعمد استنشاق أنفاس بطيئة ومتساوية والزفير ببطء في استعادة أنماط التنفس الطبيعية وتقليل مستويات القلق.
إن التفكير في حدث قد يشعرك بالامتنان حتى ولو كان بسيطا ولبضع لحظات فقط يساعد الدماغ في التغلب على أي شعور سلبي فربما تناولت وجبة لذيذة على الإفطار أو الاستمتاع بقراءة الصحيفة أو أنك ما زلت تحتفظ بوظيفتك يساعد على تضمين الشعور بالسعادة في الدماغ.
3 التفكير في حاډثة لم تتعرض له
حاول أن تفكر في أمور سيئة لم تتعرض لها خلال اليوم على سبيل المثال لم تتعرض لحاډثة في السيارة ولم يمرض أي من أفراد عائلتك وأبق الأمور في منظورها الصحيح.
كثير من الناس يعتقدون ان السعادة تنبع من الداخل وليس من الخارج لكن على العكس من ذلك يمكن أن تأتي من أفعال بسيطة تقوم بها فقراراك بالتعمد بالابتسام على سبيل المثال ينشط في الواقع المواد الكيميائية في الدماغ المحفزة للسعادة.
5 التعبير عن المشاعر
غاضب عاجز حزين قلق هذه العبارات التي يمكن لك أن تصف فيها مشاعرك الآنية تخفف على الفور من الآثار السلبية لتلك المشاعر فبمجرد وضع تسمية لتلك المشاعر فإنك تقوم بتحويل النشاط العصبي في الجزء العاطفي من الدماغ إلى الجزء لذي يقوم بمهام التفكير مما يجعلك أكثر قدرة على التغلب على مشاعرك العاطفية والتحكم بزمام الأمور.
الجلوس بصورة غير صحية يمكن أن يتسبب بحدوث نوبات عاطفية سلبية. وتشير الدراسات إلى أن الذين يجلسون بشكل غير سليم لديهم تجارب أكثر بالشعور بالمزاج السيء وانخفاض الشعور بتقدير الذات وضعف الثقة مقارنة بأولئك الذين يجلسون باستقامة.
ويمكن أن تتسبب وضعية الجلوس الصحيحة بالشعور بحالة عاطفية إيجابية مثل
متابعة القراءة