رواية عشقتها منذ نعومة أظافرها كاملة (جميع فصول الرواية) بقلم مريم نصار
كل ما أشوفها بفضل في حيرة
خُذوا الكبيرة دي في يوم وليلة
جات علقتني أنا في ثانيتين
لاء دي خطيرة بجد خطيرة
كل ما أشوفها بفضل في حيرة
خُذوا الكبيرة دي في يوم وليلة
جات علقتني أنا في ثانيتين
ورقصت معاه وبدءت تهيبر اكتر. وفارس نسى صحابه وكل الناس وركز مع مصدر السعاده
. وغنى من قلبه.. وكان صوته مقبول. والكل كان مبسوط ليهم..
بعشق روحك والكلمات
بعشق إحساسك بالذات
كيف بتمشي وكيف بتحكي
ما بعرف مع غيرك كون
ولا بقدر مع غيرك احكي
بعشق روحك والكلمات
بعشق إحساسك بالذات
كيف بتمشي وكيف بتحكي
قلبي بيشتاق لك بجنون
ما بعرف مع غيرك كون
ولا بقدر مع غيرك احكي
من أول مرة تلاقينا إحساسي من جوة تغير
حبيتك ما بقدر قول لك لو بعرف بوصف لك أكثر
إنت مش بس بتعجبني نظرة منك بتذوبني
أنا لحظة عنك تبعدني ولا ممكن اقدر إتصور
إنت بعدك بيعذبني ما فيّ منك اتحرر
دخيلك بغيابك عني لا بعرف لحن ولا غني
بمoت من الهم بمoت
بعشق روحك والكلمات
بعشق إحساسك بالذات
كيف بتمشي وكيف بتحكي
(قلبي بيشتاق لك بجنون (بجنون
ما بعرف مع غيرك كون
ولا بقدر مع غيرك احكي
على مطرح ما بدك بمشي ما بتعب مرة أو بسأل
قلبي ما بينبض على كيفي ما بعرف عبر من خوفي
تضيع مني الحروف
أنا حبك خلاني غني أصبر ع الدنيا واتحمل
ما كانت حلوة ها الدنيا ولا مرة أحلامي تكمل
لما حبيتك يا عمري ما عادت عينيّ بأمري وغير
سحرك ما بشوف —–
يتبع….
. الفرح. كان بجد تحفه. واغنيه مليكه وزياد جددت مشاعر في قلب كل الموجودين …
.. وبعد كده مراد غني لفريحه ورقصو مع بعض. وفريحه غنت معاه..
.. ويوسف غني ل مريم.. ومريم غنتله..
. وزين غني لريتال اللي بيعشقها.. وكلهم كانو مبسوطين.
.. فهد قاعد على الترابيزه مع طارق. ومحمد قاعد جمب رنا بيقولها على حاجه. وكان فهد مبسوط لاخوه.. وطارق قال لفهد مش هتغنى لاخوك ياض. الكل غنى ورقص. وانت عامل المكتئب قوم يالا وفرفش. افرح يابن الكئيبه …
.فهد: قاعد ساكت ومردش.. وعيونه متعلقه على رينو الل واقفه مع نور وبتضحك. والغمازات هتجننو مع كلمه ضحكه وكلمه. لكن بعد شويه قام ورايح على الاستيدج …
طارق: ايوه كدا. خليك ابن ابوك.
محمد: قام بسرعه. وشاف أنها فرصه مناسبه..
وشاور ل رينو.. وراحتله واخدها علشان يسلمو على العرسان.. وسلمو على زياد ومليكه.. وراحو سلموا على فارس ورودي.
محمد: مبروك. يا رودي.