رواية عشقتها منذ نعومة أظافرها كاملة (جميع فصول الرواية) بقلم مريم نصار

موقع أيام نيوز

آدم: حبيبتي يافريحه. دا انتى دخلتى عليا انهاردة السعاده بالاكله دى. وبص ل مريم تاكلى.
مريم: بصراحه انا بحبها. بس مش اوى مبعرفش اتعامل معاها.
آدم: يسلام. وحد قالك اتعاملى. قربى جمبى تعالى. ومريم قعدت جمبه. وآدم بدء يااكلها.. والكل منسجم معاهم لانه بيغازلها مع كل معلقه.
فريحه بصت ل مراد. اتعلم من ابوك. ها.

مراد: قرفان.. بس يابت واخلصى كلى بقى يبتاعة البهايم انتى.
رينو: خرجت من الحمام. وفهد شافها جايه وشاف من شكلها انها رجعت. وابتسم غصب عنه. من شكلها وحركاتها.
رينو راحت قعدت جمب مراد. ااااه انت مستحملها ازاى كدا.
مراد: زي ما جوزك فى المستقبل هيستحملك.
رينو وفهد.. كل عين عرفت طريقها واتقابلت في سؤال مهم. امتى !؟
. وبعد ما فريحه اكلت.. مراد وفهد ورينو اتغدو مع بعض وإحساس مختلف اثر قلب الفهد.
بعدها: فريحه طلعت هي ومراد اوضتهم. مراد صمم أن فريحه تاخد شاور قبل ماتقعد. واخدت شاور. وخرجت. وبطريقت حبها ولهفتها على مرادها. مراد تاه في عشقها. وقرب منها بكل اشتياق.واهتم بيها فتره الحمل.وعدي الشهر على خير مع مراد وفريحه …
أما محمد ونور. بعد كتب كتاب مالك.
رجعو على البيت ومخرجوش منه باقى الاسبوع. وكان عايشين في سعاده هما ال٤
وبعد الاسبوع رجعو الشغل. وعرفو بالل حصل مع نرمين. ونور زعلت علشانها جدا. وان نرمين رافضه تتكلم. وبعد كدا عاشو طول الشهر في سلام. بس نور رجعت زعلت تانى. لان نرمين استقالت. ونور اتصلت عليها ونرمين قالتلها انا كدا مستريحه.
لكن من ناحيه تانيه نور كانت مبسوطه. انها ساعدت ريتال. انها تتخطى المرحله دى. وانها تشوف حب زين ليها.
أما فهد ورينو. مبيتكلموش كتير بحكم جو العيله. رينو بيجلها رسايل من رقم غريب وفكرت أنه ممكن يكون فهد. بس قالت لا دي مش اخلاق فهد. وسجلت الرقم باسم الفاشل. لكن كل تفكيرها في الفهد. وبتلبس الساعه والسلسلة ديما. وحبتهم جدا..
عوده للوقت الحالي.
.. انهردا فرح مالك وساره.
مالك اخد ساره ووصلها السنتر. وطلعها فوق. والبنات كلها راحت السنتر ماعدا ماليكه. كل واحد وصل مراته للسنتر. ومراد اخد رينو معاه. وهو بيوصل فريحه. وكلهم سلمو على بعض. وبدؤ أنهم يجهزو نفسهم..
ومالك: خرج من السنتر وراح علشان يجهز نفسه وكان قلبه بيرقص من السعاده.
هشام. كان واقف بعيد عن الفيلا. وشاف رينو وهي راكبه مع مراد. وقلبه دق لما شافها. لكن خاف من هيئة مراد. وهيبته. لكن قلبه قاله لازم تتكلم معاها. وركب العربيه ومشي وراهم وعرف أنهم فى السنتر اكيد في فرح انهردا. وشاف انها فرصه مناسبه. وفضل واقف بره السنتر .
——————–بقلمى Mariem Nasar

آدم: قاعد فى الاوضه. على الكنبه وفاتح اللاب توب. وبيبعت ميل للوفد.
مريم: دخلت. وشافته شغال. متكلمتش محبتش تعطله. وراحت. على الدولاب. وطلعتله البدله. وجهزتله كل حاجه. وطلعت فستانها وحجابها ونقابها. وراحت على الحمام علشان تدخل تاخد شاور. لكن اتخضت لما لقت نفسها بتتشال من على الارض. وبعدها ضحكت. اخص عليك يا آدم خضتنى.
آدم: شغال على اللاب توب ومتابع بقلبه عشقه واميرته. وشافها مبتتكلمش. وبتجهز لبسهم. ورايحه على الحمام. قفل اللاب بسرعه.. لانه من عادته مبيحبش يشتغل في البيت فى وجودها. لكن كان بيبعت ميل مهم مش هياخد دقايق. وقام وراح يشيلها.
آدم: شايلها وبيتكلم.. اخص عليا سورى ياروحي. وبعدين انتى ازاى تدخلى عليا ومتكلمنيش ها.
مريم: بتلعب فى زورار قميصه. اممم انت شغال وانا محبتش اعطلك سبتك ع راحتك.
آدم: باشتياق.. انتى راحتى.
مريم: وانت اماني يا آدم. وسكتوو وعيونهم في اتعلقت ببعض.
مريم: بحرج. احم نزلنى بقى.
آدم: اتحرك. بيها وراح على السرير ونزلها. وقعد جنبها. واخد راسها وحطها عند قلبه. وقالها اسمعى كدا.
مريم: غمضت عينيها. وابتسمت. لما سمعت دقات قلب ال آدم. لسه بنفس دقات الحب والاشتياق.
.واتنهدهت. وباست مكان قلبه. وخرجت من حضنه. واخدت راسه على قلبها. وقالتله اسمع انت.
آدم: ابتسم بعشق. لان دقات قلبها هتطلع منها. وخرج من حضنها. وباسها برقه. انا مش. عارف. انتى عشقك موصلنى لل لا نهايه.
مريم. حطت راسها على صدره. انا الل مش عارفه. عشقك موصلنى لفين. عشقك مسيطر على كيانى يا آدم.
آدم: تعرفي يامريم لما بتقولى آدم. بحس اني طفل صغير بين ايديكى.
مريم: انت ابنى انا يا آدم. انت حبيبي. انت الدنيا ومافيها.
آدم: زاد من حضنها. بعشقك اوى يا اميرتى.
ومريم اشتاقت ل ادامها. ورفعت راسها وقالتله انا مشتاقه ل آدم.
آدم: وآدم هيموت على مريم. وقرب منها بعشق. ويقولها انتى أميرة آدم وبس.
وبعد فتره..
آدم واخد مريم كلها فى حضنه. ومريم مغمضه ومبتسمه بحب. فى حضن ادامها.
آدم:بيمسد على شعرها بحنان.
مريم: آدم.
آدم: عيونه.
مريم: انا بحبك اوى يادومى.
آدم: ودمي بيعشق مريم والله.
مريم: رفعت راسها ليه. وقالتله عارف نفسى فى ايه. !؟
آدم: وانا كمان نفسي بس لسه النصيب مجاش.
مريم: اتنهدت. وبعدها ابتسمت لان آدم فهم كان نفسها فى ايه من غير ماتتكلم. وكانت تقصد رينو. ودعت ل رينو فى قلبها ان ربنا يجعلها من نصيب الفهد 

تم نسخ الرابط